تربية الأبناء
نحو تربية أبناء أذكياء.. يستفيدون من فرص الحياة إلى أقصى حد.. ويسيرون على طريق التكامل اللامتناهي.
نحو تربية أبناء أذكياء.. يستفيدون من فرص الحياة إلى أقصى حد.. ويسيرون على طريق التكامل اللامتناهي.
الكثير من الأهل قلقون على مستقبل أولادهم، بسبب الأوضاع السائدة والدراسة عن بعد!ولكن هل فكّرتم بأنّها ممكن أن تكون فرصة لتعليم أولادكم بصورة أفضل؟
إنّ ظاهرة خلع الحجاب من أخواتنا العزيزات المفكرات لاسيما طالبات الaub يدق ناقوس الخطر بقوة..مازالت لغة الخطاب حول فلسفة الحجاب تحتاج للكثير من الإشباع بحثا حتى نستنقذ من تفكر بخلعه... للأسف يتخرجن من مدارسنا الإسلامية ومجرد ان يصبحن في تلك الجامعة وتعرض عليهن تلك الأفكار يبادرن للخلع... ماذا بإمكاننا ان نفعل لهن؟
ابن أخي البالغ من العمر 11 سنة، بدأ مؤخرًا يستخدم ألفاظًا نابية واكتشفنا أنه يرى أشياء سيئة على الآي باد واعترف بأنه يقوم بممارستها مع أخته.. لقد تم الحديث معه وتأنيبه وكنت أرى أن الحل هو في حرمانه من الآي باد.. ولكن للأسف هو ما زال يستخدمها وحتى الآن لم يرتدع عن فعله.. الوالدان منفصلان وهو يعيش مع جدته والوالد مسافر حاليًا ولكنه غاضب جدًا منه ولديه النية في تعنيفه... فما هو الحل الأمثل لمعالجة هذه المشكلة؟
تنتشر في الآونة الأخيرة، دعوة من بعض الأشخاص الذين يدّعون أنهم خبراء في التربية لتعليم أطفالنا وحتى الصغار جدًا، أسماء العورات بشكل صريح جدًا. مدّعين أن هذا الطريق الآمن لحمايتهم من التحرش الجنسي. السؤال هل صحيح تعليم الطفل هذه الأسماء بهذا الشكل. ألا ينكسر الحياء عنده؟ هو لا يعرف متى يستخدم هذه العبارة. هل صحيح أن نعامل هذه الأعضاء بأي عضو آخر في الجسم؟
كيف نرد على طفلة صغيرة ترفض لبس الحجاب. داعمة كلامها بأن الله خلقنا هكذا؟
ابني صارحني بأنّه مثليّ، وقد اعترف أنه اكتشف هذا الأمر منذ بداية بلوغه، لكنه كان يخفي الأمر عني. بعد أن لجأ إلى الله بالدعاء والبكاء ولجأ إلى الكثير من الاختصاصيين النفسيين ولم يتغير شيء في حياته، أصابته حالة من اليأس والكآبة الشديدة. وهو الآن لا يتوانى عن المجاهرة بهذا الأمر ولم يعد يهتم حتى أنه تراجع بعباداته وسلوكياته. فأنا لم أعد قادرة على مساعدته...
ما هي أساليب معالجة التشتت الذهني عند الأطفال بعمر 9 سنوات؟
ابنتي بلغت من العمر 14 سنة. كانت سابقًا هادئة ومطيعة ومتفوقة بدارستها. والآن أصبحت شخصًا آخر وبدأت تتراجع في دراستها ولا تهتم بترتيب ملابسها إلّا في حال صرخت عليها. لا تتحمل أي كلام أو توجيه من أحد. أصبحت علاقتنا مليئة بالصراخ والجدال الذي لا يأتي بأي فائدة. كل ما هنالك أنها تسترسل بالبكاء ومن بعدها تعتذر. وحين أطالبها بتلك الفتاة الهادئة التي كانت عليها تقول أنه سن المراهقة وحين يكبر الإنسان يتحول إلى الأسوأ أو الأحسن. لا أعلم كيف أتعامل معها؟
حين اذهب مع اولادى الصغار الى المسجد يقومون بافعال عجيبة ويشاغبون..يحاولون لفت نظر الناس اليهم.. فبعض الناس تنزعج منهم والبعض الاخر يقول لا تحضروهم الى المسجد...كيف يمكنني معالجة هذا الامر؟مع ان سنهم ثلاث سنوات والثاني خمسة
كيف نجيب طفلة بعمر ٣ سنوات حين تسأل متى نذهب الى بيتنا في الجنوب؟ لماذا لا تنتهي الحرب؟ لماذا لا يذهب الاسرائيلون؟
ابنتي تسأل: لماذا خلق الله الشيطان؟ ولماذا خلق الحيوانات المفترسة؟ ولماذا لا يوجد أحد خلق الله؟
سفر زوجي وتربيتي لأولادي بمفردي بات يُتعبني خاصة أنهم يعذبونني كثيرًا ما يجعلني أفقد أعصابي في الكثير من الأحيان وأبدأ بضربهم بما في ذلك ابني البالغ من العمر 4 سنوات ونصف ولكن أعود وأندم في اللحظة نفسها لأنني أعلم أن هذا التصرف غير صحيح لكنني لم أعد أتحمل وأحب أن أبتعد عنهم لأنني تعبت كثيرًا... كيف يمكنني معالجة هذا الامر؟
كيف نساعد أطفالنا على فهم قضية فلسطين ونهيئهم للحرب في حال وقعت مع ما يمكن أن تحمله من مشاهد قتل ودماء وفقدان للأهل والأقارب والأعزاء وربما من مجاعة وضيق في المعيشة.. دون أن يترك ذلك تأثيرًا سلبيًّا على نفوسهم.. سيما وأنهم يشاهدون ما يحصل في غزة من قتل للأطفال ودمار؟
ابني عمره ٤ سنوات في محرم سمع من قائد الكشاف قصة الإمام وجاء يقول لي لقد قطعوا رأس الإمام الحسين.. ومنذ ذلك الحين وهو يتذكر هذا الموقف من حين لآخر ويقول لي أريد أن أقطع رأس الدبدوب بالسكين، ويمثل بيده أنه يقطع رقبتي.. كيف أجعله ينسى هذا الأمر.
ابني عمره ١٤سنة يضرب اخته احيانا حين تستفزه بالكلام. وحين سألته عن السبب قال انه يريد ان يكون قويا ويخافه الاخرين. كيف أفهمه ان التسامح قوة؟
ابنتي لها من العمر 11 سنة وما زالت تخالف من البكاء في المجالس الحسينية ومن بكائي أنا خصوصًا فما العمل؟
قريبتي عمرها ١٠ سنوات.. تخاف كثيرا ولا تشعر بالامان (الى الان تستيقظ بالليل وتذهب لغرفة امها، او تخاف ان تستحم وباب الحمام مقفل). في طفولتها عاشت خلافات بين والديها.. فكانت طفلة مضطربة.. كيف نساعدها؟
ابنتي صار عمرها 4 سنوات ولم تتغير. منذ طفولتها (كأولاد الشوارع) تصرخ وتضرب ولا تسمع كلام أحد.. ليس عندها كبير. لا تسمع كلام معلماتها في المدرسة وكل المربين يعانون معها... فما الحل؟ لا أقدر السيطرة عليها؟
اعتادت طفلتي منذ الصغر أن تلعب في الطبيعة تتسلق الأشجار وتحفر وتبني وتركض ولا تمل، لم أحتج لأن أشتري لها ألعاب أمثال باربي وغيرها.. لكنها الآن وقد بلغت ال 8 سنوات، لا تحب ألعاب البنات، ومؤخرًا اعترفت لي بأنها تحب ألعاب الذكور وأن ميولها مختلفة عن صديقاتها.
ما هي الطريقة التي يجب إخبار الأطفال فيها عن موضوع الطلاق لتخفيف الصدمة عليهم، وكيف يمكن الحد من النتائج النفسية التي تنتج عن هذا الموضوع.. أولادي بعمر 4 و5 سنوات