تربية الأبناء
نحو تربية أبناء أذكياء.. يستفيدون من فرص الحياة إلى أقصى حد.. ويسيرون على طريق التكامل اللامتناهي.
نحو تربية أبناء أذكياء.. يستفيدون من فرص الحياة إلى أقصى حد.. ويسيرون على طريق التكامل اللامتناهي.
الكثير من الأهل قلقون على مستقبل أولادهم، بسبب الأوضاع السائدة والدراسة عن بعد!ولكن هل فكّرتم بأنّها ممكن أن تكون فرصة لتعليم أولادكم بصورة أفضل؟
إنّ ظاهرة خلع الحجاب من أخواتنا العزيزات المفكرات لاسيما طالبات الaub يدق ناقوس الخطر بقوة..مازالت لغة الخطاب حول فلسفة الحجاب تحتاج للكثير من الإشباع بحثا حتى نستنقذ من تفكر بخلعه... للأسف يتخرجن من مدارسنا الإسلامية ومجرد ان يصبحن في تلك الجامعة وتعرض عليهن تلك الأفكار يبادرن للخلع... ماذا بإمكاننا ان نفعل لهن؟
ابني عمره 6 سنوات ونصف، لديه غرفة خاصة ينام فيها بداية الليل، لكنه ينتقل إلى سريري بعد منتصف الليل لأنه يشعر بالخوف، رغم أننا – أنا ووالده – نروي له القصص ونبقى بجانبه حتى ينام.لا أعرف كيف أساعده على النوم طوال الليل في سريره. من جهة أخرى، هو طفل وحيد (أخوه من والده يسكن في مدينة أخرى)، وبدأ يظهر عليه طبع العصبية. في نوبات الغضب يلجأ إلى الضرب والخدش، خاصة معي. والده يكرر عليه أن هذا السلوك مرفوض، وأنا أحرص على إبعاده عني دون ضرب، وأوجهه إلى التعبير بالكلام بدلًا من الأذى الجسدي. لكن حين يكون هادئًا، يكون رائعًا جدًا: مهذب، ذكي، وذو لسان طلق، وهذا ما يجعلني أكثر حرصًا على دعمه ومساعدته. فما علي أن أفعل
اكتشفت ان ابني البالغ من العمر 14 سنة يراسل فتاة ويجري بينهما محادثات بلا طائل ولا تمت إلى الالتزام والتدين بصلة، من قبيل القبلات والغزل وارسال الصور. كيف يمكنني معالجة الموضوع وتداركه قبل أن يتفاقم وربما يصل إلى الحرام. فأنا لا أعلم ماهية الصور التي ترسلها الفتاة له ولكن كلامهم الغزلي وغير الأخلاقي لا يطمئن.
ألاحظ على ابني البالغ من العمر 5 سنوات انه كثير الخوف ودائمًا ما يلتصق بي، ويتفقد ويطمئن أين انا في المنزل وفي أي غرفة ويخاف أن يبقى وحده، حتى إنّ خوفه يؤثر على لعبه لأنه يبقى يمشي خلفي طوال اليوم ولا يندمج في اللعب، ولا يستيقظ من النوم ويركض ليأتي وينام بجانبي. ما هو الحل؟
كيف نتعامل مع أولاد الشهداء في الصف؟ هل من الصح نميزهم عن غيرهم؟ او لازم نعاملهم كباقي الطلاب؟
طفلة تسأل (بعدما راجت مسألة لزوم قراءة بعض الاوراد للحفظ كورد اللهم اجعلني في درعك الحصينة التي تجعل فيها من تريد الذي علمه الشيخ بهجت لسماحة السيد الحيّ) لماذا لم يقرأ سماحته هذا الورد ليحمي نفسه؟
هناك جدال في العالم بين مؤيد ومعارض للقاحات وكل منهم يقدم أدلته، وأنا كأم لست من أهل الاختصاص ولست قادرة على الحسم (خاصة أن المتعارف هو إعطاء اللقاح للطفل، وإن لم أفعل أكون أسير بعكس التيار) وكون الطرفين قدموا أدلتهم على وجهة نظرهم... فما هو واجبي هنا كأم حتى القرار المناسب تجاه صحة طفلي وأكون مُبرأة للذمة أمام الله؟
ابنتي عمرها ٧ سنوات وهي في الصف الثاني الأساسي في مدرسة اسلامية، منذ العام الماضي عبرت أنه تحب أحد زملائها في الصف، تعاملنا بداية مع الموضوع بكل طبيعي وقلنا لها من الطبيعي أن نحب كل زملائنا في الصف، الا أنها عادت وقالت بخجل أنها تحبه وتريد أن تتزوجه، هنا كانت الصدمة لكن شرحنا لها أن هذا الكلام لا يصح في مثل هذا العمر وأن من شروط التفكير في الموضوع هو العمر وما شاكل...هذا العام أعادت الكلام ذاته والملفت أنها أخبرت احدى زميلاتها بالموضوع، كما أخبرتني لاحقا أنها طلبت مني علبة تخصها من المنزل خلال الحرب لوجود (ستيكرز) داخلها هدية من زميلها هذا تحتفظ بها كتذكار منه.
كيف نشرح الفرق بين السنة والشيعة لعمر 11 سنة؟
كيف يمكن أن نعلم فتاة صغيرة كيف تكون لطيفة وطيوبة بحركاتها وافعالها وتمتلك الحياء الجميل المتعارف بأوساطنا في ظل عيشها ببيئة تفتقر لكل هذه الامور؟
أنا ام و طفلي قريبا سيكمل السنتين و يقوم بأعمال رآها من أطفال آخرين كأن يبصق أو يصرخ أو يقوم بالعض و الضرب فهل من الخطأ مني إذا قطبت حاجبي أو رفعت صوتي عليه ليفهم أن هذا الفعل خطأ ؟ أم فقط الأب هو من يقوم بهذه الافعال و الأم فقط تغمره بالحنان.
ابني عمره تقريبا 17 عاما يدخن السيجارة الالكترونية بالرغم من منعنا اياه، لكنه يبتدع طرقا للحصول عليها فنحن في كل مرة نجدها نرميها، ونقطع عنه المصروف. ويدمن على الهاتف بشكل غريب، على وسائل التواصل الاجتماعي بالتحديد، ما بدأ يؤثر كثيرًا على سلوكه وأداء تكليفه. نحن لا نراه يصلي هذه الايام بعد أن كان يصلي في المسجد جماعة حتى صلاة الصبح، هو لا ياكل جيدا في البيت، ولا ينام في الليل، ولا يهتم بدراسته ، ولا يتفاعل معنا اجتماعيا او مع أي شخص واقعي لعدة ايام متتالية احيانا. علاقتي به كانت جيدة جدا، هو يلجأ الي عندما يحتاجني، ويتواصل معي عاطفيا، ويلبي طلباتي حين اطلب منه أمرا. لكنه هذه الأيام منعزل تماما. وهي ايام امتحانات، كلما دخلت عليه غرفته وجدته على الهاتف. انا واباه حاولنا على مدى سنوات توجيهه ومساعدته، ولكن الأمور الان تفاقمت إلى درجة نعتقد اننا نحتاج فيها إلى تدخل علاجي، لكنه يرفض تماما الذهاب معنا إلى أي أخصائي او مرشد. سؤالي هو: نحن نشعر بالعجز تماما، ما خطر لنا هو ان نقطع خط الهاتف بمجرد انتهاء الامتحانات، وأن نمنعه من الخروج ونوقف المصروف، نكون بذلك قد اجبرناه على الخروج من ادمانه جبرا. هل تعتقد أن تصرفا كهذا مناسب؟ وكيف نحل هذه المشكلة برأيك؟
ابنة 6 سنوات تسأل: لماذا يستطيع الصبية خلع كنزاتهم أمامها وفي الطريق وأثناء لعب الرياضة ولا مشكلة في ذلك بينما هي تُمنع من ذلك، ويكون ذلك حرامًا؟
لدى ابنتي البالغة من العمر 5 سنوات صديقة مفضلة. وقد باتت كل مشاويرنا ايام العطل سوية مع عائلة صديقتها.. لكن ماذا لو لم تعجبني والدة صديقة ابنتي وجوها؟ لا يمكن منع الصغار عن بعضهم لكن كيف اتجنب سلبيات الاحتكاك بجو والدتها؟
ابني عمره ٨ سنوات يبقى في حالة توتر دائمة، يذهب إلى الكشاف يبقى خائفًا أن نتاخر في إحضاره إلى المنزل وفي حال تأخرنا يبدأ بالبكاء ويأكل أكمام كنزته، وحين يذهب إلى النادي كذلك، وحين يشاهد التلفاز يأكل من دون وعي، كيف يمكن أن نعالجه؟ كما إن المدرسة تشتكي من رداءة خطه
نحن نعيش في مكان يتعرض فيه ابني لرؤية الشاذين جنسيًا وشاربي الخمر والمكان تحيطه به البارات، وهو يسألني: لماذا هذا المسلم يشرب الخمر؟ ولماذا تلك الفتاة المكلفة لا ترتدي الحجاب؟ بماذا أجيبه؟ (ملاحظة: زوجي لا يوافق على تغيير مكان السكن وليس مدركًا للتبعات)
ابني ذو العشر سنوات يسألني بشأن حرب غزة: الله مع من في حرب غزة؟ مع فلسطين أو إسرائيل؟
ابني عمره 15عاما.. بدأ يدخن.. تكلمت معه مرارا عن مضارالتدخين لكن عبثا احاول يقول لي (جربت اتركها بس ما عم اقدر) واخبره بأن الانسان هو من يحكم عقله لا السيجارة ما تحكمه ويستطيع بعزمه وإرادته ان يفعل المستحيل هل يوجد وسيلة اساعده بها غير تلك وبرايكم هل سيؤثر كلامي به مستقبلًا
ابن أخي البالغ من العمر 11 سنة، بدأ مؤخرًا يستخدم ألفاظًا نابية واكتشفنا أنه يرى أشياء سيئة على الآي باد واعترف بأنه يقوم بممارستها مع أخته.. لقد تم الحديث معه وتأنيبه وكنت أرى أن الحل هو في حرمانه من الآي باد.. ولكن للأسف هو ما زال يستخدمها وحتى الآن لم يرتدع عن فعله.. الوالدان منفصلان وهو يعيش مع جدته والوالد مسافر حاليًا ولكنه غاضب جدًا منه ولديه النية في تعنيفه... فما هو الحل الأمثل لمعالجة هذه المشكلة؟
تنتشر في الآونة الأخيرة، دعوة من بعض الأشخاص الذين يدّعون أنهم خبراء في التربية لتعليم أطفالنا وحتى الصغار جدًا، أسماء العورات بشكل صريح جدًا. مدّعين أن هذا الطريق الآمن لحمايتهم من التحرش الجنسي. السؤال هل صحيح تعليم الطفل هذه الأسماء بهذا الشكل. ألا ينكسر الحياء عنده؟ هو لا يعرف متى يستخدم هذه العبارة. هل صحيح أن نعامل هذه الأعضاء بأي عضو آخر في الجسم؟